كتب محمد رسلان
في خطوة تعكس رؤية استثنائية وطموحًا يعانق المستقبل، يواصل رجل الأعمال هاني شكري عزيز، المعروف بين المواطنين بـ “وزير السعادة” و”نائب الغلابة”، توسعاته الجريئة داخل سوق الخدمات المتكاملة وقطاع العقارات والكمبوندات التجارية والجامعات الخاصة، بمشاركة مجموعة من كبار الشركاء الداعمين لمسيرته التنموية.
ويعد هاني شكري من الشخصيات القليلة التي جمعت بين نجاح الاستثمار ودفء الإنسانية؛ إذ اشتهر بلقب “نائب الغلابة” نظرًا لمواقفه الداعمة للبسطاء، وحرصه الدائم على تقديم حلول عملية تخفف العبء عن المواطن وتضمن له جودة حياة راقية.
ويكشف شكري في أحدث مشاريعه عن رؤية استراتيجية شاملة تقوم على دمج التطوير العمراني مع الراحة والرفاهية والخدمات الذكية، من خلال إنشاء مساحات تجارية متكاملة توفر كل احتياجات الأسر المصرية تحت سقف واحد، إلى جانب تطوير كمبوندات حديثة تراعي الخصوصية والأمان، وتضم مرافق ترفيهية وتعليمية وصحية تضاهي أرقى المعايير الدولية.
كما يضع “وزير السعادة” ملف التعليم وتطوير الجامعات الخاصة على رأس أولوياته، مؤكدًا أن الاستثمار في الإنسان هو أساس بناء أي نهضة حقيقية.
ويؤمن بأن توفير بيئة تعليمية متطورة هو الطريق لتخريج أجيال واعية وقادرة على قيادة التطور الاقتصادي.
ويؤكد هاني شكري عزيز أن جميع مشاريعه – الحالية والمستقبلية – تعتمد على فلسفة واضحة:
“راحة المواطن أولًا… ورفاهيته ليست رفاهية بل حق.”
هذه الرؤية جعلته نموذجًا لرجل الأعمال الذي يجمع بين قوة الاستثمار وصدق الانتماء، وبين التخطيط العصري والقلب القريب من الناس.
ويواصل “نائب الغلابة” رحلته بدعم شركائه، واضعًا أمامه هدفًا واحدًا:
تحويل سوق الخدمات المتكاملة والعقارات والجامعات الخاصة إلى بيئة أكثر تطورًا وإنسانية… تُسعد المواطن وتخفف أعباءه وتفتح له أبواب المستقبل.













