كتب محمود كمال
بنجاحٍ يتجدد عامًا بعد عام، يعود مهرجان الصخرة في موسمه الرابع ليؤكد أن النجاح ليس صدفة، بل هو صناعة يتقنها رجل الأعمال أحمد المحمدي، الذي استطاع أن يجعل من المهرجان حدثًا ينتظره الجميع بشغف في كل موسم.
منذ انطلاق نسخته الأولى، استطاع المهرجان أن يضع بصمته الخاصة على الساحة الفنية والترفيهية، جامعًا بين الفن والإبداع والابتكار، ليصبح منصة تجمع المواهب وتكرم التميز وتحتفي بالنجاح في كل مجالاته.

وخلال المواسم السابقة، نجح “مهرجان الصخرة” في أن يكون وجهة للنجوم والإعلاميين ورجال الأعمال والشخصيات العامة من مختلف المحافظات، حيث امتزجت الأضواء بالمواهب، والحلم بالإنجاز، حتى صار المهرجان نموذجًا مشرفًا لما يمكن أن تقدمه الإرادة حين تمتزج بالرؤية.
أما هذا العام، فالموسم الرابع يأتي بمستوى مختلف كليًا، سواء في التنظيم أو المفاجآت أو فقرات الحفل المنتظرة، حيث وعد رجل الأعمال أحمد المحمدي بأن تكون النسخة الرابعة هي الأقوى والأكثر تميزًا، مؤكدًا أن النجاح لا يتوقف عند حد، بل يتطور مع كل تجربة جديدة.
المحمدي أشار في تصريحاته إلى أن هذا الموسم سيحمل مفاجآت ضخمة سواء في حضور كبار الشخصيات أو في تكريمات خاصة لأسماء تركت بصمة حقيقية في المجتمع، إلى جانب فقرات فنية مبهرة تجمع بين الأصالة والحداثة، تجعل الجمهور يعيش تجربة استثنائية لا تُنسى.
ويؤكد القائمون على المهرجان أن “الصخرة” لم يعد مجرد حدث فني، بل ماركة نجاح تمثل رؤية عصرية تجمع بين الفن والاستثمار والإبداع، لتصبح منصة سنوية تستقطب الأضواء وتعيد تعريف مفهوم المهرجانات في مصر.
ليظل مهرجان الصخرة – برعاية رجل الأعمال أحمد المحمدي – شهادة جديدة على أن الإصرار والعزيمة قادران على تحويل الفكرة إلى حدث يليق بمصر ومكانتها، ويبرهن أن النجاح الحقيقى يبدأ من حلم واحد… يتحول إلى صخرة ثابتة في وجه التحديات.













