كتب عمرو الجندى
يُعد الإعلامي تامر بسيوني واحدًا من الوجوه الإعلامية البارزة التي أثبتت حضورها بقوة في الساحة الإعلامية المصرية خلال السنوات الماضية، حيث استطاع أن يحقق مكانة متميزة بفضل ما يمتلكه من خبرات واسعة ورؤية إعلامية واضحة تقوم على المصداقية والالتزام المهني.
بدأ تامر بسيوني رحلته في مجال الإعلام بدافعٍ من شغفه بالكلمة الصادقة ودوره في خدمة المجتمع، ليخوض تجارب متعددة في الصحافة والإعلام المرئي والمسموع، اكتسب خلالها خبرات كبيرة جعلته نموذجًا يُحتذى به بين أبناء جيله.
لم يكن الإعلام بالنسبة له مجرد مهنة، بل رسالة وطنية يسعى من خلالها إلى نشر الوعي وإبراز النماذج الناجحة والداعمة لمسيرة الدولة المصرية، مؤكدًا دومًا أن الإعلام الحر والمسؤول شريك أساسي في بناء المجتمعات وتعزيز الانتماء الوطني.
على مدار مسيرته المهنية، تولى تامر بسيوني العديد من المهام القيادية والإعلامية، كما شارك في إعداد وتقديم محتوى يهدف إلى دعم القضايا الوطنية وتسليط الضوء على إنجازات الدولة ومشروعاتها القومية.
ويؤكد الإعلامي تامر بسيوني أن انتماءه للوطن هو الدافع الأول وراء كل ما يقدمه، وأن رسالته الإعلامية ستظل دائمًا موجهة لخدمة مصر وشعبها، عبر تقديم محتوى صادق ومؤثر يعكس صوت الشارع المصري ويجسد تطلعاته.