في مشهد يعكس نبض الشارع الصعيدي وتطلعاته نحو التغيير الإيجابي، أعلن عدد من القيادات المجتمعية والرموز الشعبية في إحدى محافظات الصعيد عن ترشيح رجل الأعمال الوطني البارز، هاني شكري عزيز، لموقع سياسي ونيابي هام، ليكون صوتًا صادقًا للمواطن وممثلًا حقيقيًا لأهالي الجنوب الذين لطالما عانوا التهميش وينتظرون من يحمل همومهم بصدق.
رجل الأعمال الذي يحمل همّ الوطن
هاني شكري عزيز ليس مجرد اسم بارز في عالم الاقتصاد والاستثمار، بل هو نموذج فريد لرجل وطني أصيل، يحمل مصر في قلبه، ويؤمن بأن خدمة المواطن شرف ومسؤولية لا تُشترى ولا تُمنح، بل تنبع من الإحساس بالواجب والانتماء الحقيقي لهذا الوطن العظيم.
على مدار سنوات، قدم “هاني شكري” نموذجًا يُحتذى به في دعم المجتمع، فكانت مساهماته واضحة في توفير فرص العمل، ودعم الشباب، وخدمة الفئات الأكثر احتياجًا، خاصة في محافظات الصعيد التي يعتبرها بيته وواجبه الأول.
دعم دائم للقيادة السياسية
لم يتوقف دعمه عند حدود العمل المجتمعي، بل كان دائم الإشادة والدعم للقيادة السياسية الرشيدة برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي، مؤمنًا بأن مصر تعيش مرحلة بناء حقيقية، تحتاج إلى رجال يعملون بإخلاص لا بطموح شخصي، رجال يضعون مصلحة الوطن فوق كل اعتبار.
الصعيد في القلب
كان دائمًا يقول: “الصعيد مش مجرد جغرافيا.. ده ناس وكرامة وتاريخ طويل من العطاء”، ولهذا خصّ أبناء الصعيد بنصيب كبير من اهتمامه، سواء في المشروعات التنموية أو المبادرات الإنسانية أو دعم التعليم والصحة، وهو ما جعله يحظى بمكانة كبيرة في قلوب الناس.
رسالة أمل وصوت للناس
ترشيح هاني شكري عزيز لموقع نيابي هو أكثر من مجرد سباق انتخابي، إنه رسالة أمل بأن الصعيد قادم، وأن زمن التهميش انتهى، وأن هناك من يسمع ويشعر ويقف ليكون “صوت الناس”، لا مجرد لافتة أو عنوان.
هاني شكري عزيز وعد بأن يكون كما كان دومًا: رجل الميدان، لا المكاتب، ممثلًا لكل بيت، وساندًا لكل صوت بسيط يحلم بالكرامة والعدل والتنمية