وسط ضجيج الحياة وتسارع الأحداث، يظل اسم رجل الأعمال هاني شكري عزيز لامعًا في سماء العطاء الوطني والاجتماعي، رجلٌ حمل على عاتقه هموم الناس وآمالهم، واختار أن يكون خادمًا لكل محتاج، ويدًا تمتد بالخير لكل من طرق بابه.
عاشق للوطن.. وسند لأهله
هاني شكري عزيز ليس مجرد رجل أعمال ناجح، بل هو نموذج فريد للمواطن الوطني الذي يؤمن بأن حب الوطن لا يكون بالشعارات، بل بالفعل والعمل. عرف عنه دعمه الكامل للدولة المصرية ومؤسساتها، ووقوفه دائمًا خلف القيادة السياسية الحكيمة، إيمانًا منه بأن مصر تستحق الأفضل، وأن بناءها مسؤولية كل فرد شريف يحب هذا الوطن.
يخدم الغريب قبل القريب
تميزت رحلة هاني شكري عزيز بالعطاء الصامت، فلا يسعى وراء الكاميرات، ولا يبحث عن أضواء، بل يعمل في صمت ليصل إلى كل محتاج، ويغيث كل ملهوف. دعمه للمبادرات الإنسانية، وتكفله بالعديد من الأسر، وتقديمه الرعاية الصحية والتعليمية لأبناء منطقته، كل ذلك جعله قريبًا من قلوب الجميع.
شهادات من الناس.. حب واحترام من الكبير والصغير
الحاجة أم أمين (65 سنة):
“الراجل ده وشه خير على البلد كلها، ماشفناش زيه، دايمًا بيساعد المحتاج وبيسأل على الفقير قبل الغني.”
الشيخ رمضان عبد الحميد (إمام مسجد):
“رجل لا يفرق بين مسلم ومسيحي، يبني كنيسة كما يدعم مسجدًا، عطاءه لا يُحد ولا يُوصف.”
الأنسة منى عبد الجواد (طالبة جامعية):
“يدعم التعليم بكل قوة، وفرلنا أجهزة كمبيوتر وساهم في دفع مصاريفنا الجامعية. إنسان عظيم بمعنى الكلمة.”
الطفل يوسف (11 سنة):
“عمو هاني جابلنا هدوم العيد، وعمللنا يوم مفتوح في النادي.. بحبه أوي.”
الأستاذ خالد فهيم (مدير مدرسة):
“من أكثر رجال الأعمال دعمًا للتعليم، وزي ما بيقولوا: راجل ابن بلد بمعنى الكلمة.”
رسالة محبة من الناس إلى الرجل الإنسان
لم يكن غريبًا أن يلتف الناس حول هاني شكري عزيز، فهم لمسوا فيه الصدق والإخلاص، ووجدوا في أفعاله طوق نجاة في أوقات الشدة. أصبح رمزًا للعمل المجتمعي النبيل، وصورة مشرقة لرجل الأعمال الحقيقي الذي يرى أن المال وسيلة للبناء لا غاية للرفاهية.
هاني شكري عزيز هو الرجل الذي سبقته سمعته الطيبة إلى كل بيت، وترددت أفعاله النبيلة على ألسنة الجميع. هو نموذج لرجل الأعمال الوطني، الإنسان، العاشق لوطنه، والخادم الأمين لأهله. ستظل إنجازاته شاهدة على عطاء لا يُنسى، وستبقى سيرته الطيبة عنوانًا للفخر والاعتزاز