كتب: عمرو مصباح
= من أشد أنواع الظلم الإجتماعي، هو بحث الأهل عن زوجة صالحة لإبنهم السيئ.
= عندما يتربى المجتمع على العيب قبل الحرام ، لا تتعجب من رجل لا يصلي ويأمر زوجته بالستر.
= الجاهل ليس من يجهل القراءة والكتابة ، الجاهل من يعرف إتجاه القبلة ولا يصلي.
= ثلاثة أشياء لا تعود :
الكلمة إذا خرجت، والزمن إذا مضى، والثقة إذا ضاعت .
= الحياة مثل السوق الكبير ، تتجول فيه وتأخذ ما يطيب لك من المعروض ، ولكن تذكر بأن الحساب أمامك وستدفع ثمن كل شيء أخذته.
= بر الوالدين قصة تكتبها أنت ويرويها لك أبناؤك.
= من الأدب أن لا تسأل أحداً عن شيء يخفيه عنك ، فإن لم يكن ظاهراً لك فهو غالباً لا يخصك.
= الموت لن ينتظر إستقامتك ، إستقم وانتظر الموت.
= ﺃﺗﺪﺭﻱ ﻣﺎ ﻣﻌﻨﻰ ﻗﻮﻝ ﺍﻟﻤﻈﻠﻮﻡ : ” حسبي الله ﻭﻧﻌﻢ ﺍﻟﻮﻛﻴﻞ ” ؟
أى أﻧﻪ ﻧﻘﻞ ﻣﻠﻒ ﺍﻟﻘﻀﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻷﺭﺽ إلى السماء.
= البعض يؤمن بأن العين حق ، أكثر من إيمانه بأن الله خير الحافظين.
= الأبكم يتمنى أن يرتل كتاب الله، والأصم يتمنى أن يسمعه، والأعمى يتمنى أن يراه، ونحن أهلكتنا هواتفنا
=تأملوها جيداً، لماذا يختار الميت “الصدقة” لو رجع للدنيا كما قال تعالى: (رب لولا أخرتني إلى أجل قريب فأصدق)، ولم يقل: لأعتمر، أو لأصلي، أو لأصوم.
قال أهل العلم: ما ذكر الميت الصدقة إلا لعظيم ما رأى من أثرها بعد موته، فأكثروا من الصدقة فإن المؤمن يوم القيامة في ظل صدقته، وأفضل صدقة تفعلها الآن وأنت جالس دون عناء وبضغطة زر أو مجرد لمس هي نشر أي شئ طيب