كتب عمرو الجندى
الاسم الكامل: جريجوري أيمن موريس
تاريخ الميلاد: 5 فبراير 2004
محل النشأة: حي الزاوية الحمراء – القاهرة
شاب مصري وطني، جمع بين العمل النقابي والإعلامي، والسياسي والمجتمعي، ليجسد صورة مشرفة للشباب الطموح المؤمن بدوره في بناء الوطن، الساعي للتأثير الإيجابي على مختلف الأصعدة.
—
المسيرة النقابية والإعلامية
يشغل جريجوري موريس منصب مسؤول العلاقات العامة بالنقابة العامة للعاملين بوسائل الإعلام، وقد نجح في:
تطوير قنوات الاتصال بين النقابة والمؤسسات الإعلامية.
تمثيل النقابة في مؤتمرات وفعاليات ناقشت قضايا الإعلام وحقوق العاملين.
الدفع بعدد من الملفات الهامة على طاولة المسؤولين، دفاعًا عن حقوق الإعلاميين.
جهوده ساهمت في تحسين صورة النقابة وتعزيز دورها كجسر بين الإعلاميين والجهات التنفيذية.
—
دور بارز في العمل السياسي
بصفته أمين عام شباب القاهرة بحزب مصر القومي، أطلق “موريس” العديد من المبادرات والأنشطة التي استهدفت توعية الشباب وتدريبهم على الممارسة السياسية السليمة.
كما شارك في غرفة العمليات – أمانة الزاوية الحمراء – حزب مستقبل وطن، خلال الفعاليات الانتخابية، حيث:
ساهم في المتابعة الميدانية للعملية الانتخابية.
قدّم تقارير دورية لضمان الشفافية والنزاهة.
دعم مشاركة الشباب ورفع وعيهم السياسي داخل المجتمع المحلي.
—
التمثيل الدولي والعمل الشبابي
يعد جريجوري أحد أعضاء النموذج الأمريكي للشباب، وهو برنامج دولي يهدف لتعزيز التبادل الثقافي والحوار بين الشباب من مختلف الدول. ومن خلال هذه العضوية، شارك في:
برامج حوارية وثقافية دولية.
تعزيز صورة الشباب المصري الواعي والمتفتح على الآخر.
وفي نطاق محلي، نظم مبادرات إنسانية وتنموية لصالح سكان الزاوية الحمراء، خاصة الفئات الأولى بالرعاية، إلى جانب مشاركته في حملات توعية ميدانية هادفة.
—
ظهور إعلامي وطني
بصفته ممثلًا عن النقابة، ظهر جريجوري على العديد من المنصات الإعلامية، حيث:
ناقش قضايا الشباب والإعلام والنقابات.
نقل نبض الشارع إلى المسؤولين بموضوعية ومهنية.
قدّم صورة حضارية للشباب المصري أمام الكاميرات.
—
رؤية وطنية للمستقبل
يؤمن جريجوري أيمن موريس أن الشباب هم المفتاح الحقيقي لبناء الدولة الحديثة، ويؤكد أن:
> “تمكين الشباب وتوعيتهم هو حجر الأساس في بناء وطن مستقر، واعٍ، وقادر على تجاوز التحديات.”
—
كلمة أخيرة
من الزاوية الحمراء، انطلق جريجوري موريس في رحلة نضال إيجابي داخل المجتمع، يجمع فيها بين الحماسة الشبابية والرؤية الواقعية. قصة نجاحه تُلهم كل شاب بأن يبدأ من مكانه، ويصنع فرقًا حقيقيًا في محيطه.